الدروة... سكان "المشروع" يرفضون مرشحين بإنتماء سياسي جديد
برشيد نيوز- من الدروة
تحول الحي السكني مشروع المسيرة (القشلة) الذي يضم حوالي سبعة دوائر انتخابية ويعتبر خزان انتخابي كانت تستغله بعض الأحزاب في وقت سابق ، بمدينة تتخبط في التهميش بمختلف أنواعه وأشكاله وتحاول الخروج من عنق الزجاجة بإرادة الناخبين ومن يفكر في مصلحتهم العامة ، إلى منطقة تعرف إنزال غير واضح لبعض المرشحين المفترضين برمز " سياسي جديد " عدد منهم لا يقطن بالحي المذكور أو سبق لزيارته، مستغلين وفاة ثلاثة أعضاء في السنوات الأخيرة محسوبين عن الأغلبية كان لهم تأثير إيجابي .
ووفق مصادر - للجريدة - أن السكان والشباب سيرفضون من يحاول الترشح بمشروع المسيرة من أجل استغلال أصواتهم والوصول لتدبير الشأن المحلي بإنتماء سياسي جديد.
وتضيف مصادرنا ، أنه من المرتقب أن يتراجع بعض المرشحين بصفة نهائية عن الترشح ببلدية الدروة بعدما تأكد لهم أنهم لا يتوفرون على شعبية أو تعاطف.