بالفيديو : أستاذة ببرشيد تحتمي بالعراء خوفا من بطش قاضي سابق.
الفيديو يحكي الوضعية المزرية التي تعيش فيها إحدى الأستاذات بمدينة برشيد، و ذلك نتيجة الاستفزازات المتكررة و الاعتداءات المتتالية التي تتعرض لها و لأسرتها من طرف جارها القاضي السابق و المحامي الحالي بهيئة سطات.
و قد نددت الاستاذة باستغلال النفوذ من طرف جارها القاضي السابق، و حصوله على معاملة تفضيلية، الشيء الذي يتم من خلاله التأثير على القضاء، للتماطل في الحكم عليه بصفته مدعى عليه في ملف جنحي، حول الضرب و الجرح المفضي إلى عاهة مستديمة الذي تعرض له زوجها.
حيث استغربت عدم البت النهائي في الملف الجنحي التلبسي المتابع فيه جارها القاضي السابق، علما أن الدعوى انطلقت منذ تاريخ 05/10/2013، و أن الملف جاهز للحكم فيه، إلا أنها تفاجأ في كل جلسة بتأجيلها دون سبب يذكر و دون أن تكون هناك معطيات جديدة.
و بعد معاناة مستمرة مع الجار الذي يتجبر عليها و على عائلتها، التجأت لتحتمي بالشارع العام خوفا من بطشه و جبروته، و خوفا من أن تتطور الاستفزازات لما لا يحمد عقباه، الذي قد يعصف بمستقبلها و مستقبل أبنائها و زوجها.
و لقد استنكرت مختلف الجمعيات و فعاليات المجتمع المدني هذه الواقعة و شجبوا عدم إعمال مبدأ سواسية المواطنين أمام القانون.
حسب ما جاء في الفيديو.
و قد نددت الاستاذة باستغلال النفوذ من طرف جارها القاضي السابق، و حصوله على معاملة تفضيلية، الشيء الذي يتم من خلاله التأثير على القضاء، للتماطل في الحكم عليه بصفته مدعى عليه في ملف جنحي، حول الضرب و الجرح المفضي إلى عاهة مستديمة الذي تعرض له زوجها.
حيث استغربت عدم البت النهائي في الملف الجنحي التلبسي المتابع فيه جارها القاضي السابق، علما أن الدعوى انطلقت منذ تاريخ 05/10/2013، و أن الملف جاهز للحكم فيه، إلا أنها تفاجأ في كل جلسة بتأجيلها دون سبب يذكر و دون أن تكون هناك معطيات جديدة.
و بعد معاناة مستمرة مع الجار الذي يتجبر عليها و على عائلتها، التجأت لتحتمي بالشارع العام خوفا من بطشه و جبروته، و خوفا من أن تتطور الاستفزازات لما لا يحمد عقباه، الذي قد يعصف بمستقبلها و مستقبل أبنائها و زوجها.
و لقد استنكرت مختلف الجمعيات و فعاليات المجتمع المدني هذه الواقعة و شجبوا عدم إعمال مبدأ سواسية المواطنين أمام القانون.
حسب ما جاء في الفيديو.
